الخميس، 4 يونيو 2015

قصة حجرة المساخيط


على الرغم من تطور العلم وانتقال الانسان عبر الزمن من ممارسات بدائية الى اخرى متطورة، لا زال هناك من يعتقد أن بعض الممارسات او التقاليد التي كانت سائد، هي ممارسات صحيحة.
فعلى غرار عدد من الأضرحة عبر ارجاء المعمور، يوجد ضريح الولي الصالح" عبد السلام بنمشيش"، وعلى مقربة من هذا الضريح توجد حجرة كبيرة يتخللها ممر ضيق، يسود الاعتقاد بأن المرور من هدا الممر بنجاح هو علامة فارقة بين السخط والرضى، حيث تناقل سكان جبالة عبر الزمن، أن من لا يستطيع المرور من هدا الممر هو "مسخوط والديه"، لدلك فان بعض سكان جبالة غالبا من ينادون هدا الحجرة "بحجرة المساخيط".


لا تنسى أن تعطي رأيك باضافة تعليق لأن رأيك مهم